هو مطلق بن حميد بن أحمد بن عنيزان الجازي العتيبي من فرع الثبتة أحد فروع قبيلة عتيبة ووالده الشاعر المعروف حميد العتيبي.
ولد في الطائف بمنطقة مكة المكرمة وتحديدا منطقة السيل الكبير عام 9 سبتمبر 1937 تلقى تعليمه الابتدائي بها ثم المتوسط والثانوي بمدرسة دار التوحيد بالطائف. تخرج الشاعر مطلق الثبيتي من كلية الشريعة الإسلامية والدراسات الإسلامية بمكة المكرمة عام 1965 م نال على شهادة الماجستير والدكتوراة من المملكة المتحدة من جامعة مانشستر وكان موضوع رسالتة (التجديد والتقليد في الشعر العربي الحجازي المعاصر).[4] من أبرز شعراء القلطة الشاعر مطلق بن حميد بن أحمد بن عنيزان الجازي الثبيتي من برقا من عتيبه وحيث يعد والده من كبار شعراء القلطة في الحجاز ولد في منطقة الطائف، علم بارز على الساحة الشعبية، عرفته «حلبات المحاورة» على مدى أكثر من ثلاثين عاماً حتى أصبح قمة من قممها، وفحل من فحولها القلائل، لا يعجزه طاروق ولا يغلبه معنى، حاضر الذهن، متقد الذكاء، وضعه كثير من متابعي فن المحاورة على رأس قائمة شعرائها بدون تردد. شاعر الحلبتين وراعي الباكور وشاعر الأندلسيات وقد برز ندا لأقوى الشعراء مثل صياف الحربي وشكل الاثنان ثنائيا رائعا وقويا في شعر المحاورة والشعار محمد الجبرتي وعبد الله المسعودي وأحمد الناصر وشليويح المطيري ومستور العصيمي ورشيد الزلامي ومعيض العجي ومحمد ابن جرشان ومحمد بن تويم وابوناب الحربي وهلال السيالي وجارالله السواط وفيصل الرياحي وحبيب العازمي وسلطان الهاجري وراشد السحيمي الحربي وزيد العضيلة وملفي المورقي وغيرهم من عمالقة شعر المحاورة.
- ديوان قصائد ومحاورات شعبية.
- ديوان جراح الأمس.
- المغتره.
- ديوان أندلسيات.
- أستاذ بكلية الشريعة بجامعة أم القرى بعد أن نال الماجستير والدكتوراة من جامعة فيكتوريا في مانشستر بريطانيا.
- سكرتير مجلة الدارة التي تصدر عن دارة الملك عبد العزيز بالرياض.
- الملحق التعليمي بسفارة المملكة العربية السعودية بالسودان.
- رئيس البحوث العلمية بوزارة التعليم العالي.
- رئيس إدارة البعثات بوزارة التعليم العالي.
توفي إثر مرض في الولايات المتحدة في يوم الإثنين 31 يوليو 1995 عن عمر ناهز 58 عام.