يود الانسانُ الانسحابَ والعودةَ الى
الوراء ولكنَّه يَكْتَشِفُ أنه ليس في
الامرِ رُجُوع.
نَبْكى وابكتْنا الشموعُ
وكل دُنيَانَا تروعُ
فلو ضَحِكْنا لحظةً
تبكى لقلبينا الشُّمُوعُ
تَهْتزٌّ دُنيانا للقْيانا وتَهْتَزٌّ الضلوعُ
لكنَّ ما جدوى الأنينِ ليسَ في الأمرِ رُجُوعُ