يهيمُ المحبٌّ بالشَّمعةِ حتى يَجْعلَها تذوبُ على كفِّه
تموتُ على راحتَيْنا الشموعْ
وتَسْقُطُ من مُقْلَتَيْنا الدٌّموعْ
ونَحْيا مع الحبِّ اغنيةً
وعطراً على كلِّ روضٍ يَضُوعْ
ونَسْرِقُ من كلِّ زهرٍ شذاً
ونَزْرَعُ في كلِّ روضٍ زروعْ
من الحبِّ والحبٌّ مِيْزتُهُ
طبيبُ الجراحِ سَخىٌّ قَنُوعْ
….