الرياءُ والنِّفاقُ مرضُ العصْرِ وشرٌّ لا بُدَّ من مُعايشته
كل يومٍ يَمُرٌّ يقطعُ شيئاً
من فؤادى وقد كَرِهتُ فُؤادي
ليتنى كنتُ في الحياةِ بليداً
وتركتُ مشاكلى في بِلادى
لو جعلتُ الرياءَ سَيْفى ودِرْعى
وَتَحديْتُ خَافِقِى في عِنَاد
صرتُ في القومِ فارساً أتباهى
برماحى وعدتى وجيادى