سمو الأمير اللواء
فهد العَبدَ الله آل سُعُود
نائب قائد القوات البَحريَّة الملكيَّة
شخصية قريبة من الخير وله موقف وجميل مع الشاعر مطلق الثبيتي
أثناء مرضه ورحلته للاستشفاء وكذلك على أبنائه بعد وفاته ومشاركتهم
أحزانهم وهذا موقف لن ينساه أبناؤه لسُموه، ولكن رد الجميل لمثل
هؤلاء الشخصيات مطلب صعب المنال، ومن هذا المنطلق جاءت هذه القصيدة
جبت القَصايد كلبوهن منَ الراك
واحتار فكري بين هاذي وهاذيك
واليا الشعر يا طيب الذكر ما أوفاك
حقك ويكذب كل من قال يوفيك
الشعر كله من تصانيف نماك
واللى يرد الطيب بالشعر نميك
عينى بصيرة والطويلة بيمناك
يقطعك يا وقتٍ عن الطيب يثنيك
مالى جدى غير إنى إشهر سجاياك
للناس وأخبر واحدٍ جاهلٍ فيك
إنته فهد والصدق والعرف مبداك
نسل أحرار اللي مع الناس تفديك
جعل المنايا يا بو فيصل تعداك
وتسعد بك لأيامك وتسعد لياليك